أصبح في إمكان الجراح الفرنسي إستخدام التقنية الحديثة المتمثلة في جهاز التصوير الضوئي في زمن قياسي والذى أطلق عليه اسم “انجيوستامب”، ويتم حقنه عن طريق الأورده لنتشر في كل جسم ثم يتركز في منطقة الورم خلال بضعة ساعات ويحدد البروتين الموجود بكميات كبيرة على سطح الخلايا السرطانية والأوردة الدموية التي تعمل على تغذيته
الورم الذى يقوم بإزالته ويتحقق من أنه لم يترك خلايا آخرى مشكوك في أمرها، طبقاً لما ورد بوكالة “أنباء الشرق الأوسط
0 التعليقات :